دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
ترجيح دخول 10 آلاف فلسطيني من الضفة إلى المسجد الأقصى الجمعةالعراق يعلن انعقاد القمة العربية في بغداد في 17 أيارزلزال بقوة 4 درجات يضرب خليج العقبة113 ذكرا مقابل كل 100 انثى في الأردنتوقيف مدير مدرسة الطالب الحميدي عن العمل .. وعقوبات بحق آخرينوفيات الخميس 6-3-2025البنك الدولي يدرس تقديم تمويل جديد للأردن لتعزيز نظام الحماية الاجتماعية21.4 معدل البطالة في الأردن لعام 2024ابو رمان يشكر جهاز الامن العامالوحدات لمطاردة المتصدر .. والفيصلي لاستعادة الألق .. فمن الأقرب!!قرار هام من وزارة العدل .. !رويترز: محادثات بين الولايات المتحدة ومصر تناولت إدارة غزة بعد انتهاء الحربانتشار العصائر المصنعة في رمضان يثير مخاوف الأردنيين ومن المسؤول .. !!استمرار ارتفاع أسعار الخضار والدجاج في رمضان .. !!نغوي في ليالي رمضان مع "رم" : مشجعو الفيصلي والوحدات جماهير الأهلي - فيديو وصورقوات حرس الحدود تشتبك مع مجموعات مسلحة من المهربين وتقتل أربعة منهمالمستشفيات الخاصة تستقبل 22 طفلا من جرحى غزةالدفاع المدني والبادية ينقذان شخصين حاصرتهما السيول في الرويشدضبط سائق قاد مركبته بصورة استعراضية ومتهورة في الزرقاءالمستشفى الميداني الأردني جنوب غزة/5 يستقبل 26361 حالة- صور
التاريخ : 2024-03-03

هل حل الدولتيْن قابل للحياة؟

الراي نيوز - د. عزت جرادات

*مقدمة:
نشرت مجلة (الفورن اثيرز) استطلاعاً مع عدد من السياسيين على مستوى عالمي حول تساؤل هام: في ظلال حرب غزة وتداعياتها المجهولة، هل مازالت هناك فرصة للحياة لحل الدولتيْن للصراع الفلسطيني- الإسرائيلي. وعلى الرغم من أن غالبية الآراء كانت تبدأ بالصعوبات القائمة والمحتملة الأ أن معظمهم ينتهي بإبقاء جذوة الأمل الضعيف.
فما هي البيئة السياسية العالمية الواقعية والمحتملة حول هذه المسألة؟
*بعد انفعالات قادة العالم الغربي مع (7/أكتوبر)، تراوحت تلك الانفعالات بين الدفاع قولاً وفِعلا عن الكيان الإسرائيلي، وبين السباق للوقوف بجانبه. فكان ذلك أشبه بالبكاء والعويل على مستقبل ذلك الكيان، باعتباره المشروع الوحيد الباقي من عهد الروح الاستعمارية وتمكنهم من الخلاص من اليهود في مجتمعاتهم وتهجيرهم إلى فلسطين.
*بعد (7/أكتوبر) والإبادة الجماعية التي مارستها إسرائيل في شعب غزة وعمرانها، أصيب قادة الغرب أو بعضهم بصدمة- أي راحت السّكْرة وجاءت الفكرة- فبدأت أصوات منهم تدعوا إلى وقف الحرب أو حماية المدنيين أو تسهيل وصول المساعدات الإنسانية، وظهرت مواقف تدعو إلى أحياء (حل الدولتيْن) باعتباره الحل الوحيد للتوتّر في المنطقة.
فهل ثمة فرصة لحل الدولتيْن؟
*في المشهد العالمي:
الدول الغربية تعاني من آفات اجتماعية، وظواهر مجتمعية سلبية، وضياع جيل الشباب وانهيار القيم الإنسانية التي كانت تدعو إليها؛ وزاد الأمر سوءاً تسابقها (لشرعنة) السلوكيات الشاذة والمنافية للطبيعة الإنسانية، فأصبح ذلك شغلها الشاغل أكثر مما يجري من عمليات الإبادة الجماعية، وإهلاك الحرث والنسل.
*لم يعد الغرب مؤهلا أخلاقياً وثقافياً وحتى سياسياً، لم يَعُدْ مؤهلاً للقيادة لحل المشكلات العالمية، ومنها القضية الفلسطينية، وحرب غزة وأوكرانيا، فحل الدولتيْن لم يَعُدْ لها أولوية. وهذا ينطبق على الدول التي تجري في فَلَكِ العالم الغربي.
*أما روسيا التي حرص الغرب على استنزاف قوتها في حرب أوكرانيا، فأنها بدأت تفقد دورها الفاعل في القضايا العالمية، ومنها القضية الفلسطينية.
*واما منظمة الأمم المتحدة والمؤسسات الدولية المنبثقة عنها، فهي أي المنظمة تعيش بلا مخالب أو سلطة لتنفيذ قراراتها: فمجلس الأمن يحمل أحد أعضاءه بطاقة الفيتو المرفوعة مقدماً عند بحث أي أمرٍ يتعلق بالكيان الإسرائيلي، وكذلك الأمر في سلطة منظمة الأمم المتحدة القضائية، فهي لا تمتك السلطة لتنفيذ قراراتها.
*وأما النظام العربي، فقد سلّم أمره للخيار الاستراتيجي الوحيد، وهو خيار السلام، دونما قوة أو سلطة فعّالة لوضع ذلك الخيار الوحيد موضع الاهتمام العالمي وهذا ينطبق على المنظومة الإسلامية أيضا.
*في ظل هذه البيئة السياسية، دولياً وإقليمياً وعربياً وإسلامياً، هل ما تزال هناك فرصة لحل الدولتيْن؟.

عدد المشاهدات : ( 3399 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .